إتحاد الصحفيين الوهرانيين
أشعلت شموع الترحيب وأضئيت مصابيح التهليل
بقدومك إلى أرض الحب منتداك منتدى إتحاد الصحفيين الوهرانيين
ننتظر بث مدادك العذب عبر أثير المنتدى
ونتمنى لك قضاء أمتع وأجمل وأحلى الأوقات
كما نرجوا لك الفائدة
المنتدى منتداك
والقلم سيفك
فامتطي صهوه الفكر
وجواد الكلمة
لرسم لوحات أبداعك
في منتدى إتحاد الصحفيين الجزائريين
و ختام القول : حللتم اهلا و نزلتم سهلا ...
إتحاد الصحفيين الوهرانيين
أشعلت شموع الترحيب وأضئيت مصابيح التهليل
بقدومك إلى أرض الحب منتداك منتدى إتحاد الصحفيين الوهرانيين
ننتظر بث مدادك العذب عبر أثير المنتدى
ونتمنى لك قضاء أمتع وأجمل وأحلى الأوقات
كما نرجوا لك الفائدة
المنتدى منتداك
والقلم سيفك
فامتطي صهوه الفكر
وجواد الكلمة
لرسم لوحات أبداعك
في منتدى إتحاد الصحفيين الجزائريين
و ختام القول : حللتم اهلا و نزلتم سهلا ...
إتحاد الصحفيين الوهرانيين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى إعلامي حر يهتم بشؤون الصحافة و الصحفيين في وهران الجزائرية .
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الجنس غير الظاهر

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محجوبة




المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 15/03/2011

الجنس غير الظاهر Empty
مُساهمةموضوع: الجنس غير الظاهر   الجنس غير الظاهر Emptyالأربعاء مايو 11, 2011 6:35 pm


الجنس غير الظاهر Ambiguïté sexuelle....شخص يحمل جنسين بداخل جسده
الانثى تفقد "العذرية" بعد العملية التصحيحية و المجتمع لا يرحم صمعة العائلة

جريمة ترتكب في حق الطفل من طرف عائلته ..ذكر انثى نزع منه "ثديه" خوفا من عار المجتمع

مشروع انشاء مركز للتكفل النفسي بالطفل المصاب و عائلته ما يزال قيد التفكير فيه

اغلبهم يتوجهون للانتحار بعد الصراع و العذاب الذي يعايشونه طول حياتهم

قصصهم قد لا يصدقها العقل لكن الطب الحديث اثبت بان العمليات الجراحية التصحيحية أنقذت الحياة الزوجية للذكور و الإناث جريدة صدى وهران كسرت طابو من اكبر ممنوعات هذا المجتمع لتتحدث عن إنسان ذو جنسين في الآن ذاته ,أكثر من 14عاما يعيش ذكرا و في بلوغه سن المراهقة فترة التحولات البيولوجية اكتشف بأنه فتاة برحم و بويضتين لكن جهازها التناسلي ذكري نقل على المستشفى و أجريت له عملية تصحيح الجنس ووسط بيئة لم تسلم عائلتها من عار مباح اضطروا للرحيل بعيدا عن "الدشرة" التي كانوا يسكنوها أين عقد قران الفتاة التي كانت في السابق تسمى محمد أو علي أو رضا ....فيما حالات اخرى لم تجد سوى "الانتحار" كوسيلة لانهاء العذاب الذي لا علاج له خاصة مع تعاطيهم للادوية التي تعمل لتعديل الهرمونات بداخل الجسد طول حياتهم و من الحالات التي تزوجت الكثير منها لقي مصير الفشل في اخر المطاف .

التحاليل الاولية هامة و العمليات الجراحية بعد العامين لن تنفع :
إن المسالة الكبيرة التي يجهلها الأباء الذين لا يعلمون أن لديهم طفل جنسه غير ظاهر اذ يتعاملون مع الذكر كالأنثى و العكس في أمور كثيرة كقصة الشعر,اللباس,و طريقة المعاملة الخاصة فيكبر أو تكبر في كنف بيئة فرضتها تقاطيع الجسد و الجهاز التناسلي من الخارج في حين الأعضاء الداخلية تعكس الانتماء الحقيقي للشخص لأي الجنسين فيبقى يصارع حياته حاملا لجنسين حيث كلاهما يشتغلان الذكرية و الأنثوية في نفس الوقت و بدخوله مرحلة المراهقة تظهر عنده متغيرات غريبة و غير مألوفة كالطفل الذي كان تظنه عائلته ذكرا بحكم جهازه التناسلي الذي يعبر عن ذلك و مع التحولات البيولوجية تكتشف بأنه أنثى من خلال الدورة الشهرية و أوجاع الحيض و تبدأ مرحلة كبر حجم الثديين دون بروز الشاربين و لا خشونة في الصوت حاله حال بقية بني جلدته.
جريدة صدى وهران زارت مكتب الدكتورة "ملاح" رئيسة مصلحة جراحة الأطفال بمستشفى كنستال التي وصفت الظاهرة بالعالم الآخر يعيشه هؤلاء الذين و اللواتي أجرت لهم عمليات جراحية تصحيحية حوالي 10 عمليات منذ فتح هذه المؤسسة الاستشفائية مؤكدة بان إنقاذ أشخاص من هذا النوع يكون مند ساعة الولادة حيث تلعب التحليلات التي يجريها الفريق الطبي العامل في تلك الأثناء للمولود دورا في كشف العيوب الخلقية التي يعاني منها مبكرا قبل التفكير في كتابة اسمه دون معرفة انتمائه الجنسي الصحيح و من المفترض نعته بحرف " x" ريثما تتضح الأمور ,فالعملية الجراحية لا تعد نافعة بعد عامين من الولادة لما يبدأ الطفل بالتعرف على نفسه و يتحسس أعضائه باللمس و حتى عقله الباطني يبرمج ذلك و أن التأخر في معاجلة المصاب تصاحبه الكثير من الصعوبات فبغض النظر عن الآلام التي يتعرض لها و هو في سن كبير تتأثر نفسيته كثيرا لدرجة الانطواء على نفسه غير متقبل للتغير المفاجئ الذي طرأ فجأة على حياته فهو كان يجالس الذكور و يتحدثون عن مباراة كرة القدم ليتواجد بين لحظة و أخرى وسط فريق من النسوة ناهيك عن العراقيل الإدارية و القانونية التي تفرض على المتغير و الذي كان جنسه في السابق غير ظاهر إيفادها بالوثائق ..فيما المجتمع يفرض هو الآخر منطقا صعبا كيف يتقبل الناس المحيطين بهذا الشخص الذي أصبح غريبا عنهم ؟هل يدسها والداها في التراب أم تغيير المسكن أفضل الحلول و ان كان الخيار تقبل الوضع كما هو فحتما لن يعيش في استقرار ,و اشار مصدر استشفائي اخر بان الطب بفرنسا و مستشفيات غربية كثيرة مكن من امكانية التعرف على الخلل الجنسي للجنين و هو داخل بطن امه و من بعد عملية الوضع يتم مباشرة تقديم العلاج اللازم للمصاب فيما التقاليد غير الصحيحة التي لا تزال تكبل المجتمع الجزائري يضطر الاولياء مع موضوع كهذا الى التزام الصمت على حالة طفلهم المصاب و اضاف ذات المصدر في حديثه لجريدتنا على ان مشروع انشاء مركز للتكفل النفسي بالمصاب قبل و بع العملية الجراحية التصحيحة لا يزال قيد التفكير فيه و ذلك لاسباب كثيرة و من شان هذا الانجاز التكفل النفسي بعائلة المصاب عن طريق كسر حاجز الخوف من نظرة المجتمع الى طفلهم الذي خضع للعملية و تغير من بعدها جنسه فجاة .
سن المراهقة يكشف اختلاط جنسين في جسم واحد:
في الماضي كانت العمليات الجراحية من هذا النوع ناذرة حيث كانت تخجل عائلة الشخص من أن تمس صمعتها و يطعن شرفها أو بالأحرى يعتبر كل ذلك "عارا" فيترك دون علاج و يكبر معه سر هو من صنع الطبيعة تبدأ المشاكل معه خاصة بفترة المراهقة و الكارثة هو حرمانه من الزواج إذ لا يمكنه إقامة علاقة جنسية لأنه لم يفهم حتى انتمائه فيصعب عليه ممارسة ذلك مع جنس آخر قد يكون مماثلا لجنسه و حتى الغموض الذي في أعضائه الداخلية و الخارجية يحول دون ذلك ,و قالت محدثة صدى وهران في سياق متصل بان الأطباء يجدون أنفسهم في العديد من الحالات امام اختيار و تحديد العملية الجراحية لتصحيح الجنس على ثلاث اطر :
- الطفل الذي عنده جنسين و كلاهما يعملان فيأخذ باختيار الوالدين أن يكون طفلا أو طفلة حتى يكبر بشكل عادي .
- ذكر مشابه للذكر و في الداخل أنثى ...قالت الدكتورة "ملاح" بان هاته الحالة تعد السهلة من نوعها فالتصحيح يقع فقط على مستوى العضو التناسلي من الخارج .
- أنثى عضوها التناسلي كذلك لكن بالداخل لا تملك الرحم و لا البويضتين حيث يصعب على الأطباء خلق لهاته الأعضاء بالمقابل تستطيع الزواج لكن لا يمكنها الإنجاب و يستوجب عليها تناول الدواء طول حياتها لتوقف الصفات الذكرية حتى لا تظهر عندها الللحية ,خشونة في الصوت و أشياء أخرى فهي ليست امرأة كاملة ظاهرا أنثى و من الداخل ذكر .
الانثى تفقد "العذرية" بعد العملية الجراحية التصحيحية:
شددت الدكتورة "ملاح" على المتابعة الطبية بعد إجراء العملية الجراحية للمصاب بعيب خلقي على مستوى الأعضاء المحددة للجنس و التي تتواصل حتى سن 13 عاما مشيرة إلى أن عنصر التخوف من المجتمع يتجدد هاته المرة أيضا عند عائلة الطفل خاصة إذا كان الأمر يتعلق بالأنثى حيث لا عيب عندهم أن يكرر مجيئهم لفحص الذكر الذي كانت على سبيل المثال "خصيتاه" موجودتان بداخل الجسم ثم أجريت له عملية لإخراجهما و تجنيبه المرض أما الفتاة التي كانت تعاني من مشكلة فعيب فحصها مرارا و تكرارا و ذلك تجنبا لسؤال الجيران و الأقارب ,و أضافت بان الأمهات اللواتي يصطحبن فتياتهن للعملية يطرحن و بإلحاح السؤال الذي يتعلق ب "العذرية" هل ستفقدها أم فقدتها و ما السبيل و كيف سنواجه الناس ؟ مؤكدة الدكتورة المتحدثة بان هذا السؤال غير لائق دون اهتمام لانه بدلا من اهتمامهم بمسالة مدى نجاح العملية في الوقت الذي تصارع فيه الفتاة الألم و المرض و حتى الاضطرابات النفسية يستفسرون عن امور ثانوية خوفا من نظرة المجتمع اليهم.
الجنس غير الظاهر لا يعني المتحولين جنسيا :
يختلف أصحاب "الجنس غير الظاهر" عن المتحولين جنسيا كلية لأنهم لا يعانون من مشكل في الهرمونات فهم ولدوا بجنس غير ظاهر و بالعملية الجراحية تتضح الأمور و بإمكانه بعد ذلك ممارسة حياته بشكل طبيعي يمارس العلاقة الزوجية مع غير جنسه فيما المتحولون جنسيا لا يعانون عيوبا خلقيا إنما يتعمدون التحول و تغيير الطبيعة الأولى التي خلقوا عليها و هم من طوع أنفسهم يريدون ممارسة العلاقة الحميمية مع مثيليهم في الجنس فالذكر يتجه نحو الذكر و الأنثى كذلك و قالت المتحدثة بان ممارسة الجنس تتحكم فيه العوامل النفسية و الهرمونات .
عضات القطط للنساء و تعاطي الادوية اثناء الحمل العامل الاكبر وراء اطفال بجنس غير ظاهر :
تشير الدكتورة "ملاح" بان العوامل التي تتسبب في بروز مثل هاته الإصابات أحيانا يكون وراءها مشكل الهرمونات خاصة هرمون "سورينال" الذي يتدخل إلى حد كبير في التحولات كما لا يمكن أن يكون المرض وراثي إذ من الممكن أن تكون الأدوية التي تأخذها الأمهات أثناء فترة الحمل خاصة في الأشهر الأولى سببا آخر لذلك كما تعد بعض الأمراض التي تصيب النساء قبل الزواج عاملا مباشرا كمرض

"الولاسيس" و الأخطر من ذلك التساهل في معالجة بعض "عضات القطط" التي تعلق الميكروبات الناجمة عنها بالجسم لفترة طويلة و تؤثر على الحوامل و الجنين مشددة الدكتورة على ضرورة إجراء التحاليل الطبية للمرأة قبل الزواج.
عمرها 4 سنوات لا تعرف اهي ذكر ام انثى و اخرون يملكون "مثانة" بخارج الجسم:
اقتربت يومية صدى وهران من احد الأطفال الذين يعانون من مشكل الجنس غير الظاهر دخلنا الغرفة التي كانت تجمع ثلاثة أسرة لأطفال يعانون من عاهة نوعها آخر لم تخشى أو لم يخشى دخولنا خلوتها لأننا و عائلتها لم نعرف إلى أي جنس ينتمي اللهم أخدنا صورة الطفل الذي من أعلى له شعر طويل و ملامح كلها لفتاة و بعد كشف عورتها من الأسفل تبين أنها لذكر كان سؤالنا الأول لوالدة المسماة "ابت جريدة صدى
وهران في هاته الحالة تدوين اسمها خوفا من المجتمع" هو كيف تعايش هي و بقية أفراد الأسرة حالة غريبة كهاته ؟قالت بأنها حتى اليوم لا تصدق ما تراه أمامها فقد تحولت حياتها إلى جحيم مذ عرفت بأنها وضعت طفلا لم يعرف جنسه بعد و أضافت بان الأطباء اخبروها عند الولادة بان الذي وضعته يسمى "خنثى" و لان جهازه التناسلي ذكري حملوه اسم "عبد الوحيد" لكن المتابعة الطبية للمريض تواصلت خاصة و أن
التحاليل الطبية التي أجريت له شابها العديد من الاستفهام فذاك الطفل يحمل بداخله رحما و بويضتين و عن العادات التي يعيش عليها فأنه يأبى اللعب بالدمى و يحب مداعبة الذكور و قالت أم الطفل الذي يبلغ 4 سنوات بأنها تعلق كامل الآمال على العملية الجراحية التي ستجرى لفلذة كبدها هاته الأيام , و بعد مضي تلك الفترة اكدت الدكتورة "ملاح" بان العملية قد اجريت لها و هي الان تتابع العلاج بالمستشفى كل ثلاثة اشهر الى جانب المتابعة الخاصة التي تجريها لها والدتها على مستوى "المهبل" كما تحدث الينا ام اثنين من الاطفال الرضع مصابان من تشوه خلقي حيث يتواجد عندهما عضو "المتانة" خارج الجسم فالأول أجريت له اثنين من العمليات الجراحية و لم تنجح و الثاني ينتظر دوره ,و كشفت تلك الأمهات بان اسم الله "الستار" فيستوجب عليهم ستر المبتلى و آخر ذكرنا بانه " لله في خلقه شؤون" .

جريمة ترتكب في حق طفل ذكر (انثى داخليا) تم نزع ثديه خوفا من نظرة المجتمع :
و قد سردت لجريدتنا مصادر استشفائية مطلعة من مصلحة جراحة الاطفال بمستشفى وهران الجامعي حالة عائلة تقدمت اليهم لعلاج طفلها الذي يبلغ عمره 5 سنوات و لما تبين بانه انثى نزل الخبر كالصاعقة على والديه اللذين حملاه على جناح السرعة بعيدا عن المستشفى و لما بلغ سن 9 سنوات اعاداه الى المصلحة حتى تجرى له عملية نزع الثديين بعد نموهما بشكل اعتبرته الاسرة غير طبيعي لطفل جنسه ذكر فكانت الجريمة التي ارتطبت في حق طفل لا حول له ولا قوة و السبب في ذلك نظرة المجتمع اليه بعدما تحول من ذكر الى انثى و لكن معاناته لم تتوقف عند هذا الحد فهو سيكبر و يشهد تطورات اخرى على مستوى جهازه التناسلي و من ثم تتحول حياته الى جحيم في ظل الصراع الداخلي و الخارجي الدي يعاني منه طول حياته.


محجوبة










صاحبة 4 سنوات بعد العملية التصحيحية












صاحبة 4 سنوات قبل العملية التصحيحية

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 22
تاريخ التسجيل : 11/03/2011

الجنس غير الظاهر Empty
مُساهمةموضوع: الرد على موضوع محجوبة    الجنس غير الظاهر Emptyالأحد مايو 15, 2011 1:39 am

موضوع رائع وجريئ جدا نتمنى صورا توضيحية ومواضيع بهذا المستوى lol! affraid Question
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wahranupresse.yoo7.com
SOUMIA

SOUMIA


المساهمات : 17
تاريخ التسجيل : 15/03/2011

الجنس غير الظاهر Empty
مُساهمةموضوع: معجبة   الجنس غير الظاهر Emptyالأحد مايو 15, 2011 1:45 am

أول صحفية تكسر طابو حقيقي موضوع في القمة يا ريت لو كان مرفوقا بالصور pale Embarassed scratch
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الجنس غير الظاهر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
إتحاد الصحفيين الوهرانيين  :: منتدى إتحاد الصحفيين الوهرانيين :: منتدى التعريف بوهران الباهية-
انتقل الى: